••((¯°·._.• منتديات ظل القمر •._.·°¯))••
قصه جامده اوعي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصه جامده اوعي 829894
ادارة المنتدى قصه جامده اوعي 103798
••((¯°·._.• منتديات ظل القمر •._.·°¯))••
قصه جامده اوعي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصه جامده اوعي 829894
ادارة المنتدى قصه جامده اوعي 103798
••((¯°·._.• منتديات ظل القمر •._.·°¯))••
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


*** مرحبا بك يا & زائر & في ظل القمر ***
 

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه جامده اوعي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اماني عادل
عضو جديد
اماني عادل


عدد المساهمات : 7
نقاط عضويتك : 4816
تاريخ التسجيل : 28/03/2011

قصه جامده اوعي Empty
مُساهمةموضوع: قصه جامده اوعي   قصه جامده اوعي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 29, 2011 7:39 am

في إحدى الأيام.. أتت فتاة لحبيبها.. قالت له.. يا ترى هل تعلم ماذا يدور في عقلي .؟
قال لها أخبريني.. قالت له.. لو شاء القدر.. و تزوّجت بغيرك.. و رزقت طفل منه..
ماذا ستفعل..؟؟

قال لها.. سأفرح و أبكي..
......سأتكلم و أتألّم..
سأتعلّم و أُعلٍم..
ثم جاء نهار اليوم التالي..

فإذا صديقه يأتي له بباقة ورد و بطاقة دعوى ليلة العمر..
ذهب... هذا الشاب إلى حفل الزفاف في مساء يوم مظلم.
فوجد صديقه و حبيبته على منصّة الحفل..
تفاجأ.. ذهل.. انصدم.. ثم ذهب بكل رويّة.. إليهم..
كأي مدعوّ يبارك لهم..

عندما وصل إليهم..

كانت ايتسامته قد فضحته..
و دمعته قد سالت منه..
و لسانه يتألم بالكلام.... بارك لهم..
ثم غادر المكان بهدوء..

في صباح اليوم التالي..
وصلت للفتاة رسالة.. إلى صاحبة القلب الحنون..
أنا من أحبك.. أنا من تقدّس باسمك.. أنا من كان لك عونا في السرّاء قبل الضراء..
لكن الفتاة تفاجئت أن الرسالة غير مكتملة..

ذهبت إليه.. فوجدت نصفها الثاني بيده ..
مصحوبة بدماء سالت من أيسر صدره....

أنا من مات لأجلك..أنا رميتيه بين النار و العذاب..
أنا من تألم يوم زفافك..أنا من غدرتي بيه.. أنا من طعنتيه..
ثم ترك فراغ كبير.. و كتب بنهايتها..


أوصيت صديقي بدفن قلبي داخل حجرتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
free moma
عضو جديد
free moma


عدد المساهمات : 12
نقاط عضويتك : 4841
تاريخ التسجيل : 08/03/2011
الموقع الموقع : free.moma@yahoo.com

قصه جامده اوعي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه جامده اوعي   قصه جامده اوعي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 29, 2011 5:22 pm

الحب عالم رائع...
لكنه مفعم بالتناقضات!!
في القرب.. يجعل البسمه تعلو محياك..
وفي البعد .... يذرف الدمع من عيناك!!



الحب كلمه غاليه وللأسف أصبحت سلعه رخيصه !!
يبتاعها ويشتريها حتى المتجردين من الاحاسيس !!



مخطأ من أعتقد أن الحب يأتي في يوم وليله!!
فالحب مثل النبته الصغيره تحتاج إلى رعايه واهتمام
وتنمو وتكبر بالصدق والوفاء والتضحيه..


مااعذب ان تقول كلمه " أحبك" لمن أحببته ولتكن نابعه من قلبك
حتى تشعر وكأن قلبك من يتفوه بها!!
وليس أن تنطقها فقط بلسانك أوتخطها بيديك!!


الحب ليس له علاقه بالمظهر الخارجي !!
فالحب أسمى من ذلك بكثير
قصه جامده اوعي %3Cimg%20src=فعندما تحب بصدق ستجد من تحبه هو أجمل الناس في عينيك
.
قصه جامده اوعي Images?q=tbn:ANd9GcQj6LAdEdE0CmTnShPjD0Qsb4eu9gWiuPYlB1OFHGjmXUtm5UEW2w&t=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اماني عادل
عضو جديد
اماني عادل


عدد المساهمات : 7
نقاط عضويتك : 4816
تاريخ التسجيل : 28/03/2011

قصه جامده اوعي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه جامده اوعي   قصه جامده اوعي I_icon_minitimeالخميس مارس 31, 2011 4:20 am

صح كلامك صح بس في ناس طيبه بتحب من اول ماتسمع الكلمه دي حتي ولو كانت مش صدق من اللي قلها يعني انا واحده من الناس بصدق اي حد وللاسف لما بحب بحب بجد بس لما انجرح بموت يعني في ناس لسه قلبها ابيض وصافي ممكن تحب من اول مره وده راي وانت كمان كلامك صح وعنك حق فيه وده المفروض الي يحصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
free moma
عضو جديد
free moma


عدد المساهمات : 12
نقاط عضويتك : 4841
تاريخ التسجيل : 08/03/2011
الموقع الموقع : free.moma@yahoo.com

قصه جامده اوعي Empty
مُساهمةموضوع: قصة من الواقع    قصه جامده اوعي I_icon_minitimeالخميس مارس 31, 2011 6:33 pm

اضع بين ايديكم هذه القصة الواقعية

اجمل قصة حب على النت
قصه جامده اوعي 0014

تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة
ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة
إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة ))


كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،
لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،
كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ،
هذه تحب للمرة الثالثة ،
وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،
ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،
كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!


كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ،
كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل
بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!


كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها
وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت
وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..


في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة
وتجوب الإنترنت من موقع لموقع
وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما
قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،
كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت
لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها
فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات
من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،
و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة
وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .


في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت
قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها ..
فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )
وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .


قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة ..
أنا شاب في العشرين من عمري
ولم أكن أقصد خداعك
ولكني أعجبت بك جداً
ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب
ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك
فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .


وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير
فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!


أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها
بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت
وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.


فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..


فقال لها : المهم عندي أني أحبك
وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .

قصه جامده اوعي 0017
انتهت المحادثة هنا ...
لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..
لقد أحبته ميرة ..
ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت
وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية
وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!


وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر
حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع
وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء
لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل
وكلها رسائل شوق وغرام ..
وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ،
قالت له : كنت مريضة ،
قال لها : هل تحبيني ؟؟
وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها

: نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..

قصه جامده اوعي 0008

وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه
وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة :
لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني
ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي
ومن أجل ألا أخون ثقته
فتنهض من سريرها في منتصف الليل

لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك
وأنك أول حب في حياتي
وأني لم أرى منك إلا كل طيب
ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق
وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة
بين الشاب والفتاة قبل الزواج
وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي
ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي
لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة
وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك
وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن
ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله
التم شملنا رغم بعد المسافات
وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله
وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم
قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله
فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .

قصه جامده اوعي 1
كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له
وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً
ولكنها في نفس الوقت مقتنعة
بأن ما فعلته هو الصواب بعينه
وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها
وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع
رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع
أن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة
حيث الوطن الحبيب
الذي لم تره منذ نعومة أظافرها
ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل
فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن
وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات
وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي
واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات
كانت ميرة ضمن هذا الوفد
وأثناء التجول في المعرض
توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها
وأخذوا يتعرفون على كل منتج ..
وتنسى ميرة دفتر محاضراتها
على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها
فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به
لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه
ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا
وقد خلا المعرض من الزبائن
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة
بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .


ذهل الشاب من الفرحة
وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة
واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض
ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم
كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد
وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض
أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر
وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها

كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع
أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال
فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها
وهي مندهشة من هذا الشاب
فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها
كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!


قصه جامده اوعي Emo_Love_by_PeeBeeKayy


وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها
فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها
فعلم أنهم أناس محترمون جداً ..
وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها
فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة
وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم
فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة
ولكن ميرة رفضته
كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة
ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها
وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا :
لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب
وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


وجاءت ميرة وجلست
فقال لها : ميرة ،
ألم تعرفيني ..ف
قالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟


قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها ..
عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة
فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها ..
وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..
وخطب الاثنان لبعضهم
وعاشوا أجمل حياة
فلم يعرف الطريق إلى قلبهما

إلا الحب الأبدي
مع خالص أحترامي
قصه جامده اوعي Pic20051105105753rd4yt4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه جامده اوعي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
••((¯°·._.• منتديات ظل القمر •._.·°¯))•• :: القسم العـــــــــــام :: الركن الترفيهي العام-
انتقل الى: